مامعنى ( اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد ) ولماذا نصلي عليه
منـــتــــــــديـــات انــــــا عربــــــــــــــي :: المنــتــــــــــــدى الديــنــــــــي :: ๑۩۩๑منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم ๑۩۩๑
صفحة 1 من اصل 1
مامعنى ( اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد ) ولماذا نصلي عليه
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [ الأحزاب الآية 56]
هذا النبي الأمي الأمين الذي أرسل رحمة للعالمين، (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ [ الأنبياء الآية 107] .
فالحمد لله حمدا كثير مباركا أن جعلنا من أمة محمد .
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ [ آل عمران الآية 110]
فسبحان الله، وصل هذا الحب إلى آخر مراتب الحب التتيم وهو الخضوع للمحبوب واتباع أوامره وتجنب نواهيه وهذا ما ذكره الله سبحانه وتعالى في أكرم الخلق عليه وأحبهم اليه ، رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعبوديه في أشرف مقاماته ، وهي العبوديه ، ومقام التحدي بالنبوه ، ومقام الأسراء فقال سبحانه في محكم التنزيل :
وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً [ الجن الآية 19]
وقال: وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [ البقرة الآية 23]
وقال: سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [ الإسراء الآية 1]
فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مطلبا طلبه الرسول من أمته وفرح بها رسول الله صلى الله عليه وسلم لما لها من دعوة من أمته لرسول الله لرفع درجاته إلى أعلى عليين.
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم يوما يعرفون البشر في وجهه فقالوا إنا نعرف الآن في وجهك البشر يا رسول الله قال أجل أتاني الآن آت من ربي فأخبرني أنه لن يصلي علي أحد من أمتي إلا ردها الله عليه عشر أمثالها .
عن عبد الله إبن أبي طلحة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء يوما و البشر يرى في وجهه فقالوا يا رسول الله إنا نرى في وجهك بشرا لم نكن نراه قال أجل إنه أتاني ملك فقال يا محمد إن ربك يقول أما يرضيك ألا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا ولا سلم عليك إلا سلمت عليه عشرا.
عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشرا فليكثر عدد ذلك .
خرج النبي صلى الله عليه وسلم يقضي حاجته فاتبعته بإداوة فوجدته قد فرغ ووجدته ساجدا لله في شربة فتنحيت عنه فلما فرغ رفع رأسه فقال أحسنت يا عمر حين تنحيت عني إن جبريل أتاني فقال من صلى عليك صلاة صلى الله عليه عشرا ورفعه عشر درجات .
حدثنا عاصم بن علي قال ثنا شعبة بن الحجاج عن عاصم بن عبيد الله بن عامر بن ربيعة عن أبيه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ما من عبد يصلي علي إلا صلت عليه الملائكة ما صلى علي فليقل من ذلك أو ليكثر .
هذا النبي الأمي الأمين الذي أرسل رحمة للعالمين، (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ [ الأنبياء الآية 107] .
فالحمد لله حمدا كثير مباركا أن جعلنا من أمة محمد .
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ [ آل عمران الآية 110]
فسبحان الله، وصل هذا الحب إلى آخر مراتب الحب التتيم وهو الخضوع للمحبوب واتباع أوامره وتجنب نواهيه وهذا ما ذكره الله سبحانه وتعالى في أكرم الخلق عليه وأحبهم اليه ، رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعبوديه في أشرف مقاماته ، وهي العبوديه ، ومقام التحدي بالنبوه ، ومقام الأسراء فقال سبحانه في محكم التنزيل :
وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً [ الجن الآية 19]
وقال: وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [ البقرة الآية 23]
وقال: سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [ الإسراء الآية 1]
فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مطلبا طلبه الرسول من أمته وفرح بها رسول الله صلى الله عليه وسلم لما لها من دعوة من أمته لرسول الله لرفع درجاته إلى أعلى عليين.
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم يوما يعرفون البشر في وجهه فقالوا إنا نعرف الآن في وجهك البشر يا رسول الله قال أجل أتاني الآن آت من ربي فأخبرني أنه لن يصلي علي أحد من أمتي إلا ردها الله عليه عشر أمثالها .
عن عبد الله إبن أبي طلحة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء يوما و البشر يرى في وجهه فقالوا يا رسول الله إنا نرى في وجهك بشرا لم نكن نراه قال أجل إنه أتاني ملك فقال يا محمد إن ربك يقول أما يرضيك ألا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا ولا سلم عليك إلا سلمت عليه عشرا.
عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشرا فليكثر عدد ذلك .
خرج النبي صلى الله عليه وسلم يقضي حاجته فاتبعته بإداوة فوجدته قد فرغ ووجدته ساجدا لله في شربة فتنحيت عنه فلما فرغ رفع رأسه فقال أحسنت يا عمر حين تنحيت عني إن جبريل أتاني فقال من صلى عليك صلاة صلى الله عليه عشرا ورفعه عشر درجات .
حدثنا عاصم بن علي قال ثنا شعبة بن الحجاج عن عاصم بن عبيد الله بن عامر بن ربيعة عن أبيه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ما من عبد يصلي علي إلا صلت عليه الملائكة ما صلى علي فليقل من ذلك أو ليكثر .
اسراء -المشاكسه- عربي مشارك
-
عدد الرسائل : 441
العمر : 32
الموقع : فلسطين
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : طبيعي
تاريخ التسجيل : 23/07/2008
منـــتــــــــديـــات انــــــا عربــــــــــــــي :: المنــتــــــــــــدى الديــنــــــــي :: ๑۩۩๑منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم ๑۩۩๑
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى